الشعور بأنّ كلّ شيء ممكن. هنا، الآن، أمامنا مباشرة. الغوص بعمق في رحلة الحبّ المفعمة بالشغف، وفي مدينة العشّاق الساحرة. من دون أن نتبع مخطّطًا أو خريطة، ومن دون أن تحدّنا قيود.
حريّة إبداع جنوننا الملحميّ الخاص، واندفاعنا الرائع. لا أحد سوانا نحن والمدينة. ففي باريس… لا حدود للحبّ.
تأخذنا YSL Beauté في عام 2018 في رحلة حبّ مفعمة بالشغف من خلال إضافتها الجديدة إلى مجموعة عطور Mon Paris: Mon Paris Couture Eau de Parfum. وقد تمّ الإعلان عن هذا العطر من خلال فيلم جديد سيُعرض على الشاشات حول العالم، مع الإشارة إلى أنّه يجسّد أداءً ديناميكيًا لقصّة حبّ باريسيّة، من بطولة كريستا كوبر وجيريمي لاهورت، مرّة جديدة، لكن بأدوار أكثر جرأة من أيّ وقت مضى.
مع MON PARIS COUTURE… لا حدود للحبّ
تقدّم YSL Beauté إضافة جديدة إلى مجموعة عطور Mon Paris: Mon Paris Couture Eau de Parfum.
عطر EDP المتألّق الجديد هذا عبارة عن شيبر زهريّ لا يُقاوم، بنفحات حامضيّة، وهو يحتفي بالحبّ الهانئ. إنّه الإصدار الثالث في مجموعة عطور Mon Paris المميّزة التي تضمّ EDT وEDP Mon Paris، لكنّه يتفرّد بلمسة مختلفة.
إنّه عطر EDP يُجسّد فكرة أنّ كلّ شيء ممكن، وهو سيأخذك في رحلة متعدّدة الأوجه في باريس، المدينة المحبّبة إلى قلوب العشّاق. كما أنّه يقدّم فصلًا جديدًا راقيًا من فيلم L’Amour Fou، أي الحبّ المجنون، الذي يُظهر بأنّ كلّ شيء زائل وبأنّ الحبّ غير محدود فعلًا.
مدينة العشّاق باريس… 2018.
عيشي حياتك إلى أقصى حدّ. لاحظي الأمور المميّزة في الحياة اليوميّة. احتفي بكلّ ما هو فريد.
إنّها المدينة التي أبصرت الأزياء الراقية النور فيها؛ وهي الطرف الثالث في مثلّث الحبّ الدوّار. تدفع باريس بالحبّ – الحب المجنون والمتّقد والمتألّق – إلى أقصى حدوده.
قُومي بجولة فيها وسيخطف أنفاسك منظر قوس النّصر، كما سيأسر روحك مشهد أسطح المباني. أمّا برج إيفل المتلألئ فسيُبهج قلبك.
ولا تقتصر العلاقة بين الأزياء الراقية وعطر Mon Paris Couture على الاسم وحسب، بل إنّها تكمن في صلبه وتُحيي قلبه النابض وروحه المتوهّجة. تمثّل الأزياء الراقية أسلوبًا وحالة ذهنيّة، وهي تطبع كلّ لحظة ببريق خاص، كما تُضفي قوّة شاعريّة خاصّة على العلاقة الغراميّة. إنّها المدينة التي قد يحدث فيها أيّ شيء.
انطلاقًا من دوار الحبّ الذي يبعث عليه عطرا مجموعة Mon Paris السابقّين، ينشر عطر Mon Paris Couture الجديد روح الحبّ المجنون… باندفاع رائع.
العطر – تألّقي حبًا
Mon Paris Couture إبداعٌ عطريّ جديد يجسّد الحبّ الدوَّار، وهو من ابتكار صانعي العطور نفسهم الذين وضعوا تركيبتَي عطرَي Mon Paris السابقَين: دورا باغريش، وأوليفيه كريسب، وهاري فريمونت. ينطلق الخبراء الثلاثة من حبّهم المشترك لباريس، فتتّحد مهاراتهم الفرديّة في تعبير واحد للتوصّل إلى عطر يقوم على التركيبة الأساسيّة ويرتقي بها إلى مستوى أعلى.
على غرار نَفَس عميق منعش، تتشكّل مقدّمة عطر Mon Paris Couture من نفحة مألوفة من البرغموت والغريب فروت وتوت العلّيق، إلّا أنّ اختلافها يبرز فورًا ويتمثّل في لمسة من الانتعاش الناعم والخفيف بفضل نفحات الليتشيه والمندرين. تتّسم هذه النفحات العلويّة بشيء من الحلاوة، لكنّها لا تخلو من بعض المرارة الحيويّة التي تثير الفضول، والتي تُضفي عليها سحرًا وجاذبيّة.
ويتمتّع قلب العطر بإشراقة متألّقة، حيث أُضيفت إلى نفحات زهرة الداتورا الآسرة وزهرة الفاوانيا البيضاء وزهر البرتقال، الأساسيّة، نفحات الورد الجميلة المشتقّة من البراعم النضرة. يُمكن وصف القلب بالرقّة والدفء والشاعريّة، وهو رومنسيّ وآسر في آن.
أمّا النفحات القاعديّة فتشمل مزيجًا ساحرًا من النفحات الخشبيّة والشاعريّة، حيث يتداخل شذا الباتشولي الغواتيمالي ودفء الأمبروكس وتألّق المسك الأبيض. كما تُعزّز نفحات الكشميران الفاخرة واللمسة القشديّة الفريدة، حسّ الأزياء الراقية الذي يطبع هذا العطر.
والنتيجة: عطر شيبر زهريّ بنفحات حامضيّة فريد من نوعه، كأنّما صُنِع خصيصًا للعشّاق، وهو يوحي بالإمكانيّات اللامحدودة للتمتّع بالحياة. استعدّي للوقوع تحت سحره.
قارورة فاخرة لعطر راقٍ
استُخدمت هذه المرّة أيضًا قارورة Mon Paris الكلاسيكيّة العصريّة التي تتميّز بجوانبها المستديرة الناعمة وزُجاجها المتعدّد الأوجه، لاحتواء السائل العطريّ القيّم بلونه البنفسجيّ الفاتح الشبيه بلون السماء العاصفة.
إلّا أنّ ربطة “لافاليير” مُنِحت هذه المرّة طابعًا أكثر خصوصيّة ورقيًا، حيث اختير لها قماش الساتان الأسود المرقّط باللون الفضّي لإضفاء طابع راقٍ أنيق لكن متحرّر.
تملأ هذه القارورة الزجاجيّة راحة اليد ويُمكن الشعور بوزنها على نحو رائع. كما أنّ مزيج الخفّة الأثيريّة للسائل الملوّن والنسيج الأنيق لربطة “لافاليير” يُمثّل كناية عن علاقة الحبّ المثاليّة المتّسمة بالشاعريّة والجرأة إلى جانب التحفّظ والمرح.
MON PARIS: فصلٌ جديد، فيلمٌ جديد، صوّر للمرّة الأولى من أعلى قوس النصر المذهل
لقاء بالصدفة، نظرة معبّرة. يطلب منها أن “تتبعه”، فيتحرّك فيها حسّ المغامرة. سقوطٌ حرّ، انقلاب رأسًا على عقب، وجهة مجهولة. يُعرّفها على باريس كما يراها – في غمرة الحبّ وفوق سطح قوس النصر. ما في قلبه ينعكس في نظرته، حيث يظهر شروق الشمس
الفائق الروعة المائل إلى اللون الورديّ في نهاية ليلة طويلة جمعت بين الحبيبين.
قصّة الحبّ الجديدة هذه تجمع مجددًا بين كريستا كوبر وجيريمي لاهورت، فنراهما يقصدان سهرة متأخّرة سريّة ويرقصان حتّى ساعات الفجر، ثمّ يُشاهدان باريس من فوق سطح قوس النّصر الشاهق. ويمكن القول إنّ قصّة الحبّ الجديدة هذه تضفي عناصر المخاطرة والنقاء والشغف إلى ثلاثيّة Mon Paris، كما يبرز على الشاشة الانسجام الطبيعيّ بين عارضة الأزياء الكنديّة الرائعة الجمال، بعظمتَي وجنتيها البارزتين وعينيها الزرقاوين وشفتيها الممتلئتين، والنجم المولود في باريس والذي برز في أحد أدوار البطولة في فيلم المخرج عبداللطيف كشيش “حياة أديل” La Vie d’Adèle (Blue is the Warmest Colour).
طوال مدّة الإعلان، تأسرنا مشاهد المدينة الأكثر رومنسيّة في العالم، فيما يُعرّف جيريمي كريستا بحبّه الآخر. ليست باريس مجرّد خلفيّة في هذه الحملة، بل هي الطرف الثالث في مثلّث الحبّ هذا، ولا تقلّ أهميّة عن الشخصيّتين الأخريين، كما أنّها لاعبٌ أساسيّ في قصّة دوار الحبّ الغامضة هذه.
الفريق الإبداعي
على وقع أنغام أغنية يصعب نسيانها للمغنّي ومؤلّف الأغاني الفرنسي الذي يُتقن العزف على آلات عدّة، سيباستيان تيلييه، تجري أحداث القصة على نحو معبّر وآسر.
يُبرز مخرج الإعلان ريكي سايز، القادم من سان فرانسيسكو، جمال باريس من خلال التصوير بتقنية 360 درجة على امتداد الساعات الأربع والعشرين لهذا اللقاء الرومنسي.
يُشار إلى أنّ سايز، الذي تولّى إخراج فيديو كليب أغنية “Yonce” الفاضح للمغنيّة بيونسيه، يُضفي جرأة خاصّة على علاقة الحبّ الباريسية الكلاسيكية، حيث نرى العاشقين يتنقّلان بين أرجاء المدينة، في إطار متقلّب على المستوين العاطفي والجسدي، من أعالي قوس النصر إلى الهدوء النسبي السائد في شقّة باريسيّة. كما تجدر الإشارة إلى أنّه مساعد المخرج الإبداعي لعلامة Supreme للأزياء ومعدّات التزلّج على اللوح. في هذا الفيديو الخاص بـYSL، التقط المخرج مشاهد تعبّر عن الشاعريّة المتّقدة للحبّ الجيّاش في المدينة التي لا حدود للحبّ فيها، في إطار من الرومنسية والتألّق، بما يليق بمدينة النور الخلّابة.