تتجلى روعة قلادة (Happy Diamonds Joaillerie) في الحيوية والمرح التي تضفيها حركة الألماسات المتراقصة، علاوة على براعة صنعها على يد حرفيي صناعة المجوهرات في دار شوبارد نظراً لما يضيفونه من جمال ورقي على شكل القلب الذي يعتبر أحد أهم رموز دار شوبارد. فقد استبدلت هذه القلادة الإطار التقليدي بتاج نفيس تكلله ألماسات أكبر حجماً تصطف بنسق يتخذ شكل قلب كبير مصنوع من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط، ويحتضن داخله سبع ألماسات (Happy Diamonds) تتراقص بمرح وتتمايل بإيقاع مفعم ببهجة الحياة.
يفيض هذا القلب النابض “بالحياة المفعمة بالبهجة”، حيث عبرت دار شوبارد عن روعة مجوهرات (Happy Diamonds Joaillerie) من خلال قلادة مذهلة تشع بروحها الحرة المنبعثة من قلب مصنوع من الذهب الأخلاقي ومزين بألماس يصطف بترصيع تاجيّ، بحيث يسلط الضوء على كل ألماسة من الألماسات المختارة بعناية متناهية من خلال إبرازها بمخالب التثبيت بأسلوب يضمن تعريضها لأقصى قدر ممكن من انعكاسات الضوء.
توفر الأبعاد الفريدة والمنحنيات المفعمة بالأنوثة لهذا القلب المذهل مسرحاً مثالياً تؤدي فيه سبعة ألماسات متراقصة –تمثل بصمة مميزة لعلامة شوبارد- رقصاتها الساحرة بحيث تدور بحركات مختلفة كل مرة في تناغم مع حركات من ترتديها.
تمثل الألماسات السعيدة (Happy Diamonds) التي ابتكرتها شوبارد عام 1976 أكثر من مجرد فكرة مبتكرة؛ لأن فكرتها تنطوي على مفهوم حرية المرأة القادرة دائماً على إضفاء الزخم على حياتها عبر إيجاد مسار جديد لها في شتى الظروف. وبذلك يكتسب الألماس بفضل حرية حركته وانسيابيتها إحساساً بالخفة يتحدى قوانين الجاذبية ليعكس مفهوم “بهجة الحياة” في كل الأوقات.
تتدلى تميمة القلادة من العنق بسلسلة مزدوجة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط وتتخللها ألماسات برّاقة، لاسيما أن دار شوبارد واحدة من قلة قليلة من دور صناعة المجوهرات التي تصيغ السلاسل الخاصة بمجوهراتها بفضل خبرتها العريقة المتوارثة عبر الأجيال في مصنع الدار.