تستعيد علامة بالي من خلال تشكيلتها من الأزياء والإكسسوارات لموسم خريف وشتاء 2022 مفهوم التصاميم الكلاسيكية المناسبة لكل زمان، ولكن ضمن رؤية إبداعية تعكس الذكاء في استعمال المهارة الحرفية وتثري خيارات الأزياء العصرية.
بينما يبدو ارتباط الدار بالجبال السويسرية واضحاً من خلال الألوان العضوية المستوحاة من تدرجات العظام والأحفورات والمد والجزر ومنتصف الليل. وتعكس الألوان أناقة البيئة، لا سيما في التوشيحات الجديدة لجبال الألب، والتي تكشف عن حوار خفي بين عناصر الطبيعة.
وتضفي التشكيلة شعوراً بالعزلة والألفة بغض النظر عن الوسط المحيط، لتقدم مفهوماً شخصياً للانتماء، وتفتح ممراً انتقالياً إلى عالم أزياء يعتمد العاطفة والشعور بالراحة جوهراً له.
تصاميم لمستقبل أفضل تجسد التشكيلة التزام العلامة بمبدأ الاستدامة دون التخليّ عن التقاليد الحرفية والابتكار والاستعانة بمواد وتقنيات صديقة للبيئة.
• تتميز الإكسسوارات الرئيسية المزينة بنقشة جبال الألب المموهة بقوام مصنوع من عبوات بلاستيك معاد تدويرها ومضمونة وفق معيار إعادة التدوير العالمي GRS ،حيث تم ابتكارها بالكامل من عبوات بلاستيك وبولي إيثيل معاد تدويرها بعد الاستهلاك.
• تتميز الأحذية، التي تُعد من خطوط إنتاج بالي الأساسية، ببطانات معاد تدويرها بالكامل مع جلود معتمدة من مجموعة عمل الجلود التابعة للأمم المتحدة أو من المنظمة الدولية للمعايير إيزو ١٤٠٠١ .